في زمن أريد لأديم حقوله أن يتقبل سمادا من صُنْع نخاسي السوق والأسواق’ ومن أجود ما يستطعمونه من فضلات دوابهم العقيمة ’ وما أفرزته أسنانهم التي طحنت صلبها ولينها ’ وألسنتهم التي ما برحت تلوك ولا زالت حبات من شعير فقراء القوم
هل رأيتم.. هل سمعتم .. هل عشتم وعايشتم مثل هذا الحال ’ أجيبوا لا...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.